ليست العصمة لأحد بعد رسول الله - صلى الله عليه و سلم - ، فلا يسلم عالمٌ من خطأ ، و من أخطأ فلا يتابع على خطئه دون تبديع أو هجر و أولى دون سب
و لو أنّا كلما أخطأ عالمٌ فى اجتهاده قمنا عليه و بدعناه لما سلم لنا أحد ، نسأله تعالى أن يهدينا إلى الحق و نعوذ به من الهوى و الفظاظة ..
أفتسلم منك الروم و الفرس و الصين و الروس و صهيون ، و لم يسلم منك أخوك المسلم ؟