< تحديث >
لم أقرأ أجود من هذا الديوان في المواعظ و الزهد!
زهدَ أبو العتاهية في الدنيا، وفي لذائذها وشَهواتها، وخافَ الموت وما بعدَه، وخوَّف منه ، و كان ذلك في أجمل عبارة و معنى.
سهولة ألفاظه و قرب معانيها للأفهام دون غموض تجعل القلب سريع التأثر بها.
رحم الله أبا العتاهية
مقتطفات مصورة لبعض أجمل ما اقتبست من الديوان:
====
الديوان PDF
http://www.waqfeya.com/book.php?bid=1395